موضوع الأسبوع
جديد باتيك فيليب توينتي~4 الجديدة 7340/1R بربتشوال كالندر

طُرحت مجموعة توينتي~4 في عام 1999، وكانت أول مجموعة نسائية من باتيك فيليب. تميّز الطراز الأول بتصميم مانشيت (سوار) مستوحى من فن الآرت ديكو، ولكن في عام 2018، كشفت العلامة التجارية عن ساعة توينتي~4 أوتوماتيك، وهي ساعة بعلبة مستديرة تعمل بحركة أوتوماتيكية. في هذا العام، ترتقي باتيك فيليب بالمجموعة من خلال تقديم تعقيدة التقويم الدائم، مُسجّلةً بذلك أول ظهور للمجموعة في فئة التعقيدات الكبرى.

صُنعت الساعة بالكامل من الذهب الوردي عيار 18 قيراط، وتتميز بعلبة قطرها 36 ملم بسُمك نحيف لا يتجاوز 9.95 ملم، مما يجعلها أنيقة على المعصم. صُممت العلبة بدقة وتميزت بمزيج رائع بين الأسطح المصقولة والمُشطبة. يتوفر خياران للميناء، المرجع 7340/1R-001 بميناء فضي من زجاج الأوبالين بتشطيب عمودي يحاكي ملمس حرير الشانتونغ ذو الأنماط العشوائية، بينما يتميز طراز 7340/1R-010 بميناء أخضر مشطب بنمط أشعة الشمس.

قائمة المصطلحات

ريمونتوار

كلمة ريمونتوار تأتي من الكلمة الفرنسية (remonter ، "ريمونتي")، والتي تعني "يعبئ أو يصعد"، هو عبارة عن نابض أو زنبرك ثانوي يُستخدم لتطبيق الطاقة على آلية الهروب و الميزان. يتم بعد ذلك إعادة لف الريمونتوار بشكل دوري بواسطة الطاقة المستمدة من النابض الرئيسي. فيعمل على تثبيت قوة الدفع المنقولة إلى آليه الهروب ويعوض الإختلافات بسبب إحتكاك مجموعة او سلسلة التروس. حيث يضمن الدقة من خلال إدارة توزيع الطاقة داخل الساعة.


هناك أنواع مختلفة من الريمونتوار، بما في ذلك ريمونتوار الجاذبية و ريمونتوار النابض أو الزنبرك. تعمل أجهزة ريمونتوار الجاذبية على مقاومة التقلبات في القوة الناتجة عن تراجع النابض الرئيسي، بينما تستخدم ريمونتوارات الزنبرك زنبركًا كمصدر للطاقة. 

تم تصميم أجهزة الريمونتوار للترجيع بشكل دوري، مما يضمن الدقة على المدى الطويل من خلال حساب معدل الإختلافات. إن مفهوم الريمونتوار ليس جديدًا، إذ تعود جذوره التاريخية إلى صانع الساعات السويسري جوست بورجي في عام 1595، الذي إخترع ريمونتوار الجاذبية، وصانع الساعات الإنجليزي جون هاريسون في عام 1739، الذي إبتكر ريمونتوار النابض (الزنبرك).