
تقديم يوليس ناردين تكشف عن بلاست فري ويل ماركيتري سيليكون غرين
مرحبًا بك في "وقت" حيث الساعات تتحدث العربية
إصدار حصري للسوق الأمريكي بميناء من السيليكون احتفاءً بهذه المادة
تضع يوليس ناردين نفسها باستمرار في طليعة الابتكار في مجال المواد، خصوصاً مع دمجها الريادي لمادة السيليكون في صناعة الساعات الميكانيكية، والذي ظهر لأول مرة في أيقونتها الشهيرة «فريك».
واليوم، تنقل الدار هذه المادة إلى مجال جديد مع أحدث إبداعاتها، ليس في مكوّنات الحركة بل في الميناء نفسه، لتكشف عن ساعة بلاست فري ويل ماركيتري سيليكون غرين، وهي إصدار خاص متوفر حصرياً في بوتيكها الكائن في ذا فيلا، مينلو بارك في وادي السيليكون.
تجسّد هذه الساعة هوية مزدوجة، إذ تمزج بين الهندسة الميكانيكية المتقدمة والفن الزخرفي الذي يواكب روح العصر التكنولوجي. ومن خلال الاستعانة بمادة مشهورة بدورها في الشرائح الإلكترونية وأشباه الموصلات، استطاعت يوليس ناردين ابتكار حركة عالية الأداء وميناءً متقناً بصرياً في آنٍ واحد.
هذا الخيار التصميمي ليس عابراً، بل يربط بشكل شاعري بين الاستخدامين الرئيسيين للسيليكون في عالمنا المعاصر: خصائصه الموصلة في الإلكترونيات، ودوره الحركي في ضبط إيقاع الساعات الميكانيكية.
تأتي الساعة في علبة من الذهب الأبيض بقطر 45 ملم، حيث تبرز براعة يوليس ناردين في تصميم العلب المعاصرة من خلال الزوايا السلبية الحادة المحققة باستخدام تقنيات الليزر المتقدمة. ويُضفي التباين بين الأسطح المصقولة والمشطبة لمسة أنيقة تبرز التصميم متعدد الأوجه للعلبة. ويحمي الميناء كريستال ياقوتي على شكل صندوق مكوّن من قطعة واحدة، مصقول ومجوّف بدقة استثنائية، ليمنح الساعة رؤية بانورامية للحركة والميناء من الأعلى ومن الجوانب في آنٍ معًا. هذا التصميم المعقد للكريستال الياقوتي أدى إلى زيادة السماكة الإجمالية من 8.75 ملم إلى 12.4 ملم. وتوفر العلبة 30 متراً مقاومة للماء.
أما الميزة الأكثر لفتاً للنظر فهي بلا شك الميناء. فقد اعتمدت الدار على فن الماركتري العريق، وهو فن يقوم على تجميع قطع صغيرة مقطوعة بدقة لتشكيل صورة أو نمط أكبر. وبدلاً من الخشب أو الصدف التقليدي، استخدمت يوليس ناردين 103 قطعة منفصلة من السيليكون. كل قطعة باللون الأخضر الزمردي قُطعت بالليزر ثم جُمعت يدوياً بعناية لتشكيل تكوين هندسي من الخطوط الخضراء والرمادية الفضية، مستوحى مباشرة من تصميم الدوائر الإلكترونية المطبوعة، في إشارة بصرية واضحة إلى الدور الأساسي للسيليكون في عالم الإلكترونيات.
ولإضفاء مزيد من العمق البصري والتعقيد، شطبت هذه القطع السليكونية إما بسطح مات أو مصقول، ما يسمح للضوء بالتفاعل مع الميناء بشكل ديناميكي. وهكذا يصبح الميناء جزءاً عضوياً من هوية الساعة.
تحت هذا التصميم المميز للميناء، يكمن العيار UN-176، وهي حركة ذات تعبئة يدوية تم تطويرها بالكامل في مصنع الدار، والتي شاهدناها في إصدارات بلاست فري ويل السابقة. وتتمركز في قلبها آلية التوربيون الطائر المزودة بآلية هروب بقوى ثابتة، المكوّنة من 45 قطعة. وتستغني هذه الآلية عن المحاور والأحجار التقليدية، حيث تعتمد على نوابض شفرتين فائقتي الرقة أقل من ربع سمك شعرة الإنسان، تم وضعهما بشكل متعامد مع الحفاظ على شدهما باستمرار، ما يضمن توصيل طاقة ثابتة ودقيقة مهما كان مستوى احتياطي الطاقة. وتُستخدم مادة السيليكون، التي تشتهر بها يوليس ناردين، في كل من النابض الشعري وآلية الهروب، ما يقلل الاحتكاك ويعزز من الدقة واستقرار الأداء تحت مختلف الظروف. تتألف الحركة من 246 مكوّنًا، وتعمل بتردد 18,000 ذبذبة في الساعة (2.5 هرتز)، وتوفر احتياطي طاقة يصل إلى 7 أيام.
تأتي الساعة مع حزام مطاطي رمادي ومشبك قابل للطي من الذهب الأبيض عيار 18 قيراط. ويقتصر إصدار بلاست فري ويل ماركيتري سيليكون غرين على 10 قطع فقط، متوفرة حصرياً في الولايات المتحدة الأمريكية عبر بوتيك الدار في ذا فيلا، مينلو بارك. السعر متاح عند الطلب.
لمزيد من المعلومات، يُمكنكم زيارة الموقع الرسمي لشركة يوليس ناردين.
تقديم أل. لوروا تكشف عن ساعة أوزميور "بال دي توم"
تقديم جديد أ. لانغه آند زونه ساعة ريتشارد لانغه جامبينغ سكندز
بين أيدينا مجموعة "سامِت"، خطوة أولى قوية للعلامة الجديدة إيرثن
تقديم نيسانس دين مونتر 3، تحفة فرديناند بيرثود الجديدة في الذكرى العاشرة
خبر ترامب يفرض رسوماً جمركية بنسبة 39% على الواردات السويسرية
مقال برنامج رولكس للساعات المستعملة المعتمدة ومدى تأثيره في توفر ساعات رولكس في المتاجر الرسمية للعلامة
تم حذف التعليق
This article is exclusively available in Arabic. If you would like to proceed to the page with English articles, Press Proceed