نوره ال علي
محرر

بدأ شغفها بعالم الساعات والتعقيدات الميكانيكية منذ 2010. تحمل الوقت بكل حب على معصمها، حيث ترى جمالاً في تفاصيل الساعه من الحركة الميكانيكية إلى المينا المرصع بالاحجار الكريمة. إعجابها بالساعات تجاوز كونه شيءٌ ملموس، بل أصبحت الساعات التي تمتلكها تسرد فصلً من فصول حياتها. تطمح بأن تكون صانعة ساعات تملك علامتها التجارية الخاصة بها.